قبل أن كنت أن أحمل وفي الصباح شعرت بألم قوي جدا اسفل بطني الم غير متحمل وكنت اضع الكمادات لكي يهدئ الالم وشككت من هذا الالم لانه لم اشعر فيه من قبل ووصيت أختي أختبار الحمل وكنت انتظرها بفارق الصبر وقبل كنت قد عملت عشرات الاختبارات ولكن النتيجة سالبة وكنت اقول أكيد سالبة مثل الاختبارات التي قبل اعملها وجأت اختي واعطتني التحليل وركضت مسرعة اجرى التحليل وبالفعل طلعت حامل فانصدمت وفرحت وكدت ان اطير من الفرحة فذهبت الى امي مبسوطة اخبرها وفرحت وقالت لكن تاكدي من المستشفى وذهبت الى المستشفى وظهر كيس الحمل والحمدالله وهانا انتظر مولولدي بفارغ الصبر مع كل شهر كيف كل مرا اتخيلة احبه حبا شديدا وهو لم يلد بعد وجاء الشهر التاسع واحسست ان الموية الحنين نزلت فذهبت ولكن قالو لايوجد طلق فنوموني عندهم وكنت اترغب الطلق الطبيعي ودخلت غرفة التنويم وقلت يمكن اطلع الان لان لايوجد عندي بوادر ولادة ولكن قبل هذا عملو تخطيط اشعه وكشف وو ولبست عباتي أستنى زوجي لكي اخرج لان لايوجد عندي ولادة فلماذا اجلس ولكن كانت الصدمه!!!!!!!مجموعة دكاترة دخلوا علي وقالو الطفل لايوصل له الاكسجين لراسه نقص وفخذه صغير وراسه كبير فانهمرت بالبكاء لم يكن احد جانبي وقالو وقعي على العمليه الان وجاء زوجي ويهديني ونا رافضة العملية بتاتا ولكن امي وزوجي اصروا علي فوقعنا فدخلت العمليه وكانت احداثها مؤلمه لأود ان احكيها فخرجت من غرفة العمليات فتبخرت المشاعر التي كانت اتجاه طفلي الصغير الذي كنت انتظره بفارغ الصبر والان انا لااحب طفلي ولاتوجد مشاعر اتجاهي له فلماذا😭😭😭😢😢😔😔😔😔😔😔