منذ 4 سنوات
  • ما قبل الحمل
‬‏الجزء الأول: بأحد المستشفيات: :شيلي جهاز التنفس عن امي و بعطيكي قد ما بدك مصاري الممرضة:بس يا مدام هيك .... :عم قلك قد ما بدك مصاري بيقطع كلامهن دخول الدكتور ليكشف خطتها و شو كانت ناويي تعمل بأمها..يا ترى شو يلي خلاها تعمل هيك و تقتل امها بأيدها ......................................................................... فاقت و هي كالعادة عم تنط من غرفة لغرفة لتصحي اهلها خديجة:لك تركيهون شو بدك فيهن خليهن نايمين دهب:بالله لا والله لازم يفيقوا معي خصوصاً بابا سلطان:يا لطيف ما بتسكتي طول الوقت بضلك تحكي دهب:و انت شو مدايقك سلطان باشا و اتكتفت قدامه و هزت برجلها سلطان:بس لو ما كنتي صغيرة دهب:شو كنت عملت يعني لحقها سلطان ليمسكها بس هربت لورا ابوها سالم:اركوز ولا شو دخلك بأختك سلطان:الله يسامحك يا ابو سلطان بتبديها عني و انا بكرك سالم:اي انزيل فطير احسن ما ربيك هلق دهب كانت واقفة و فارطة ضحك ع اخوها نزلت مع ابوها ع السفرة سالم:خديجة فيقي سيف و محمد و احمد خديجة:بتؤمر سالم بيك و المدام سالم:سعاد هلق بتلحقني ____________________ بعد ما صحيوا كلهن التفوا ع السفرة و اعدوا مع بعض ليبلش يومهن سالم:يلا سموا بالله الجميع:بسم الله سعاد:شو دهب طالعة ع الجامعة؟ دهب:اي والله يا ماما سعاد:اووووووف انتي و هالجامعة ايمت بدنا نخلص من همك دهب:ماما ليش شبها الجامعة سعاد:مالها طعمة عدي بالبيت لحسن دهب:انتي بتعرفي اني بحب الدراسة ماما سعاد:خلص..خلص اسكتي لعما كلمة و حكيناها نزلت دهب راسها و دمعت عيونها و حست ع حدا عم يمسحلها ع ضهرها كان اخوها سلطان سلطان:كلي لوصلك ع الجامعة دهب:بتؤمر سعاد:شو حبيبي محمد كيف الجامعة محمد:ماشي الحال سعاد:تؤبر قلبي يا روح امك ارفعلي راسي ها محمد:انشالله سعاد:و انتي احمد احمد:بطلوني مشان الله سعاد:لا امي دروس الدراسة منيحة احمد:انشالله اطلعت ع سيف يلي كان عم ياكل و هوي ساكت و ما بيحكي شي سعاد:كيفك شغلك سيف:قصدك اشغالي سعاد:تؤبر قلبي اشغالك يا روح امك سيف:بخير سعاد:اي الحمدالله #يتبع

59 تعليقات

العضوة: 275918 , منذ 4 سنوات

الجزء السابع عشر: سعاد:اي و شو فيها خليها تشتغل و لو كنتوا خمس شباب سلطان:امي دهب مدللة ابوها و وحيدتنا بدك تشغليها سعاد:هاد كان بأيام ابوك مو هلق منشغلها خدامة بالبيوت سلطان:لا عشت و لاكنت اذا برضى اختي تشتغل بالبيوت سعاد:اي عود..عود رح ترضى والله و انا ما بهمني بدك تشوح فينا الشوايح سلطان:هي بنت امي مالها ذنب باللي صار معنا بعدين هيي شو دخلها شغلي ولادك يلي طول الوقت بالغرفة ما بيعملوا شي سعاد:هلق انتي شو بدك فيهن..شغل دهب و خلصني منها سلطان:بس يا امي انا ما برضى سعاد:بغضب عليك دنيا و اخرة لو ما عملت هيك سلطان:(انكسر من كلام امه و ما كان قدامه الا يرضى )طيب بكرى بشوف شو بعمل سعاد:الله يريح بالي سلطان:امين بغرفة احمد: احمد:الله لا يوفقك شو باعتلي ياسر:مخدرات شو باعتلك يعني احمد:ولك حاسس حالي شخص تاني من الفرحة ياسر:هاد المطلوب احمد:و لك يا حمار نحنا افلسنا و انا معلاً فرحتي و سعادتي ياسر:شلون يعني افلستوا احمد:والله ماضل معنا مصاري ياسر:وين راحوا مصاريكن احمد:اخواتي مدري شو عملوا فيهن...المهم انا مبسوط ياسر:انت رحت فيها احمد:هاد المطلوب يا غبي اروح فيها😹 بعد كم يوم: كان الوضع ما بطمن العلاقة بين سعاد و دهب عم تسوء اكتر و اكتر و سعاد مو متحملة تشوف دهب و كأنها هيي السبب بأفلاسهن سلطان عم يركض يركض ما عم يلحق احمد ع حاله و ادمانه للمخدرات عم يزيد محمد و كأنه مو عايش معهن عايش لوحده بيدرس و بياكل و بس اما سيف فهلق صار برا البلد🙂 #يتبع

العضوة: 275918 , منذ 4 سنوات

الجزء الثامن عشر: سلطان:امي بدي احكي معك بموضوع حست الأم انو في شي ورا ابنها لهيك ترمت كل شي و لحقته و دخلوا ع الغرفة و سكرت الباب سعاد:خير امي شوفي سلطان:امي لقيت شغل سعاد:لدهب ؟! سلطان:(بحزن و كسرة)اي لدهب سعاد:وين و ايمت سلطان:عند ناس اكابر من بكير للمسا خدامة تطبخ و تنفخ سعاد:و اديش رح يعطوها سلطان:راتب منيح امي سعاد:ايمت بتبلش سلطان:بعد بكرى سعاد:اي تمام سلطان:امي مانك حاسة بغصة عليها سعاد:و ليش لحس بغصة ليش هيي شو عم تعمل عم تشتغل سلطان:امي انتي ليش قاسية عليها سعاد:سلطان سكر ع الموضوع سلطان:امي جاوبيني سعاد:قلتلك سكر ع الموضوع بيني و بينها ما تدخل سلطان:راجهي حالك امي دهب بريئة سعاد:خلص سلطان طلع سلطان و ترك الأم لوحدها و تذكرت كلام سالم /فلاش باك/ سالم:سعاد للمرة الألف بقلك لا تقسي ع دهب سعاد:يييي علينا دهب..دهب..دهب انصرع راسي سالم:سعاد و للمرة الألف بقلك لا تعاملي بنتك متل ما اتعاملتي انتي كانت عم تمشك شعرها نزلت المشط و حطته ع التسريحة و دارت وجهها و اطلعت فيه سعاد:شو قصدك سالم سالم:انتي فاهمة قصدي..لا تعاملي دهب متل ما عاملك ابوكي سعاد:انا ماني عم عاملها متل ما انا اتعاملت..ليش شلون اتعاملت انا سالم:سعاد انتي بتعرفي كيف تربيتي كنت خمس بنات و صبي و بتعرفي الباقي قديش تعذبتي عند ابوكي لأنكن كتار و قديش كان يدلل فاتح اخوكي سعاد:خلص سالم سكر ع القصة..و ما تدخل بحياتي السابقة سالم:معناها عينك ع دهب و كيف بتعامليها سعاد:نفخت بديق منه و تركته و راحت اتمدت ع التخت و ذكريات الماضي عم تجرحها و تتذكر كيف كانت عايشة عند ابوها بقي كلام زوجها عم يرن بأدنها و كأمه عم يذكرها بأنو دهب بنتها و مالازم تقسى عليها بس صحيت ع حالها سعاد:لا خليها تعاني متل ما عانيت خليها تعيش متل ماعشت انا هيي نو احسن مني بشي هي كمان لازم تتعذب متلي بالضبط #يتبع

العضوة: 275918 , منذ 4 سنوات

الجزء التاسع عشر: تاني يوم: صحيوا الكل و التفوا حول السفرة و اجت خديجة لتصب الشاي سعاد:خديجة هاد اليوم هو اخر يوم الك عنا خديجة:خير يا خانوم انا اصرت بشي سعاد:لا بس نحنا ماعد معنا مصار لندفعلك و خلص نحنا ماعدنا بحاجتك بتقدري تمشي بأي وقت خديجة:و مين رح يخدمكن سعاد:شكلك نسيتي دهب خديجة:بتؤمري متل مابدك اطلعت سعاد ببنتها و قالت: سعاد:بكرى الصبح بتجهزي حالك دهب:لوين سعاد:رح تبلشي شغل عند جماعة دهب:شغل شو سعاد:خدامة كانت خديجة بالمطبخ و اول ما سمعت حديثها وقعت من ايدها الكاسة اما دهب اطلعت بأمها دهب:انا بدي اشتغل خدامة عند العالم سعاد:لتصحيح معلوماتك هون و عند العالم دهب:امي بس انا شو ذنبي سعاد:انتي بدك تعيني اخواتك دهب:انا البنت بدي عينهم و هني تلاتي شباب كل واحد اذا استند على حيط بهده ما لقيتوا غير انا اطلعت سعاد ببنتها و حست بحقد عليها قامت من السفرة و شحطتها من شعرها طلعتها ع غرفتها و سكرت عليها الباب كانت دهب عم تحاول تخلص حالها من امها بس ما قدرت اما الشباب فأهدوا كمل اكلهن عادي و لا كأنوا صار شي بس سلطان حزت بقلبه اخته بس ما بيقدر يعمللها شي /////////////////////////////////// تاني يوم: فاقت دهب من الصبح و جهزت حالها لشغلها يلي رح ترحله غصب العنها وقفت بالصالون و اطلعت بسلطان نظرة اسمئزاز منه سلطان:امشي دهب دهب:حاضر اتفضل يا اخي سعاد:بلا كترت حكي دهب سلطان:دخب كلو غصب العني دهب:هسس...هسس مابدي اسمع صوتك يا اخي يلي من بعد ابي...الله يرحمك يا ابي مارح يجي واحد متلك و لا رح ينخلق شخص بحنيتك سلطان:............ وصل سلطان اخته ع البيت يلي رح تشتغل فيه و هوي متوتر و خايف عليها بنفس الوقت سلطان:وصلنا دهب:(اتنهدت)بسم الله و نزلت باتجاه البيت و ما حكت مع سلطان و لا كلمة و لا حتى ودعته #يتبع

العضوة: 275918 , منذ 4 سنوات

الجزء العشرين: نزلت قمر و دقت الباب بعد ما اتنهدت و دعت من جواتها انها تتوفق او يصرلها شي و تموت وتخلص من هالعذاب انفتح الباب لما كانت دهب ساردة بأفكارها سامية:(مالكة البيت)اتفضلي دخلت دهب وراها اعدت سامية ع الكنبة و امرتها تعد مقابيلها سامية:هاتي لشوف ليش اشتغلتي دهب:عرفك عن حالي قبل سامية:ههههه مو معقولة انتي دهب وحيدة سالم بيك اشهر من النار ع العلم انا عم قلك ليش اشتغلتي دهب:اهلي شغلوني سامية:بس انتو عندكن اموالا ما بتاكلها النيران دهب:اعلانا افلاسنا بعيد العنك سامية:كيف؟! دهب:مابعرف بعد موت ابي اخواتي استلموا كل شي و روحوا كل شي سامية:و مالقوا غيرك تشتغلي و عندكون اربع شباب ماشالله دهب:شي حصل و مامنقدر نعمل شي سامية:قومي خليني اعرفك ع البيت لأنو شكلك ما بتحبي تحكي اسرار بيتكن قامت دهب مع سامية يلي عرفتها ع كل البيت غرفة غرفة بس وقفت عند غرفة مقفولة سامية:هي غرفة ابني مسافر و بيجي بالشهرين مرة بيشوفني...مالك شغل فيها دهب:بتأمري سامية:يلا باشري بشغلك انا بحب كل شي بسرعة دهب:حاضر......(بنفسها) اااااااخ وين كنت و وين صرت انا بنت العز اتعامل هيك و صير خدامة عند وحدة متل هي لا و تتشرط علي كمان....دنيا شو بدنا نعمل بلشت دهب شغلها و البيت كان كبير كتير و لازمله شغل كتير انهد حيلها فيه بس كانت تسكت و ماتحكي شي لأنو عارفة عقابها رح يكون كبير اذا حكت اي كلمة...لهيك سكتت و اشتغلت من تم ساكت عند سيف: سيف هلق صار بأمريكا و بلش شغله لجديد بعد ما تزوج ماريا سيف:شو طابخلي الحلو ماريا:ملوخية تعا دوق قرب سيف و داق من الأكل سيف:اي هاااا شو هالأكل الطيب هاد ماريا:عجبك سيف:بجنننننن متلك يا روحي ماريا:سيف ع بالي احكي مع دهب سيف:انسي دهب هلق ماريا:بس هي رفيقتي سيف:رفيقتك و لا جوزك ماريا:لا انتي بس هي اختك سيف:ما تدخلي شغلة مالك فيها ماريا:ماشي #يتبع

العضوة: 291434 , منذ 4 سنوات

كملي والله ما نمت عم استنى

العضوة: 275918 , منذ 4 سنوات

الجزء الواحد و العشرين: رجعت دهب من شغلها و كان مهدود حيلها و مو قادرة ترفع راسها من كتر التعب استلمتها امها من الباب سعاد:وين كنتي دهب:بالشغل وين يعني سعاد:اااه صح...و كيف كان شغلك دهب:الحمدالله سعاد:فوتي ساوي عشا لأخواتك دهب:تعبانة و مو قادرة سعاد:انا شو قلت دهب:حاضر فاتت دهب ع المطبخ و ما لقت خديجة استفقدتها و غصتلها و نزلوا دموعها غصب العنها و تذكرت ابوها و خديجة و سيف و ماريا يلا راحوا و تركوها بكيت بحرقة عليهن بس كملت شغلها قبل ما تسمع شي كلمة بعد نص ساعة كانت مخلصة كل شي و الأكل ع الطاولة سعاد:طلعي نادي لأخواتك دهب:حاضر طلعت دهب نادت لسلطان و تحاشت تحط عينها بعينه و محمد يلي كالعادة عم يدرس دقت باب الغرفة ع اجمد ما رد عليها رجعت دقته مارد اتجرأت و فتجت الباب كانت الغرفة معتمة و اخوها متسطح بالأرض و باين عليه التعب كان اله يومين مو طالع من الغرفة ركضت عليه و اعدت جنبه لتصحيه دهب:قوم يا اخي...قوم احمد شو صايرلك صحصح اجمد و شاف اخته جنبه اطلعت دهب فيه و انتبهت ع الشي يلي محطوط جنبه اطلعت فيه دهب:شو هاد احمد احمد:و لاشي دهب:احمد هدول مخدرات احمد:هدول حبوب لأني مريض دهب:مو مصدقتك احمد:عم قلك مريض دهب:طيب انزل لنتعشى احمد:نازل اسبقيني دهب:ماشي ............................... نزلت دهب و لحقها احمد و ما حكوا شي عن يلي صار حتى دهب كانت ساكتة طول الوقت.... و مرت الأيام و دهب عم تشتغل و سلطان كمان اشتغل اجير عند الناس اما احمد ع حاله عم يجيب مخدرات و يتعاطى ع كيفه و اذا بدكن انا رح قلكن منين المصاري احمد كان يسرق من أمه من دون ما تنتبه اما لميا اكيد اتذكرتوها ضلت مع سلطان و بالعكس كانت تدعمه و توقف جنبه دائماً و تخفف عليه لو صار شي محمد عم يمارس حياته بطريقة عادية و عامل حاله ما بيعرف شي بالبيت اما سعاد فحياتها مستمرة و مافي شي مأثر عليها بالعكس عايشة و مبسوطة #يتبع

العضوة: 275918 , منذ 4 سنوات

الجزء الثاني و العشرين: بعد مرور شهر: يلي بشوف دهب مستحيل يصدق انها بنت العز ضعفت بزيادة و عيونها دبلوا و دموعها دايماً عرض خدودها لما تتذكر ابوخا و شغلها كان ضاغط عليها و على حياتها اتمنت الموت لترتاح بس ما منقدر نعمل شي بيغضب الله.....كانت تطلع ع شغلها كل يوم و ترجع تكمل شغل بالبيت لترضي اهلها ////////////////////////////////// سعاد:اهااا والله عم نحاول نرجع يلي فقدناه سلام:طيب ليش ما بتجوزي دهب سعاد:ليش في عرسان سلام:طيب و يلي بلاقياك عريس سعاد:بدي عريس محرز مو عريس فقير سلام:اي في..ابن اختي عايش بالسعودية و مليان و ممتلي مصاري بس في مشكلة صغيرة سعاد:شو هيي المشكلة سلام:متجوز و عنده من مرته ولاد سعاد:كم ولد؟! سلام:خمسة سعاد:و ليش بده يتجوز سلام:شو بعرفني هلق انتي شو بدك بليش المهم محرز سعاد:طيب بحكي مع ابني و بسوف سلام:لا تروحيه من ايدك و انتي فهمتي عليي سعاد:لا تخافي بيحصل خير عجبت الفكرة سعاد و بلشت تلمع براسها و حست برغبة لتطبقها بلكي بيطلعلها مصاري من هالزلمة يعني باختصار بتبيع بنتها بس بيعة حلال...مشان ماتفكروا غلط ////////////////////////////////// بفيلا سالم بيك: سلطان:امي بدك تبيعيها سعاد:شلك سلطان اعود خلينا نتفاهم سلطان:امي كل شي الا اختي سكتنا انك تشغليها بس مو تبيعيها سعاد:عود سلطان اعد سلطان سعاد:انت مو عليك دين للبنك و القرض كبير و عم يطالبوك فيه منجوز دهب و منطلب مهر كبيير مندفع نصه للبنك و النص التاني النا منرجع فيه حياتنا متل ما كانت سلطان:ع حساب سعادة اختي؟! سعاد:لا تاخدها من هاد الباب اختك رح ترتاح من الشغل بالبيوت سلطان:و رح تبليها بواحد متجوز و عنده خمس ولاد سعاد:سلطان لا تفكر هيك خلص انا اخدت قرار سلطان:رح تجوزيها؟! سعاد:اي سلطان:طيب خدي موافقتها قبل ما يكمل سلطان كلمته كانت دهب بنص الغرفة و دموعها حرقوا جمال وجهنا و خفوا عيونها دهب:موافقة اذا هالشي بريحكن #يتبع

العضوة: 275918 , منذ 4 سنوات

الجزء الثالث و العشرين: دهب:موافقة اذا هالشي بريحكن سلطان:دهب انتي عرفاني شو عم تحكي دهب:اي انا ماعد بدي عيش هون بدي ارتاح خلص بقى انا اختنقت سعاد:معناها بعد بكرى كتب لكتاب سلطان:هيك امي بهالسرعة شبك ع مهلك سعاد:ليش ع مهلي خير البر عاجله سلطان:هيك معناتها رح نزتها زت دهب:(ضحكة بسخرية ممزوجة بدموع القهر)ع اساس انتو هيك ما عم تزتوني اي امي قليله بعد بكرى و جاهزين سعاد:اي ماشي """""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" تركت دهب اهلها و هربت ع غرفتها لتفضي فيها كل يلي كانت حابسته كل الدموع يلي خبتهن كل القهر يلي حست فيه لما عرفت انو امها مستعدة تبيعها كرمال المصاري دهب:الله يرحمك يا ابي...شو شتقتلك الله يرحمك يا غالي ماحدا كان حافظ كرامتي غيرك ماحدا عزني قدك...الله يرحمك يا ابي يا غالي انتي بهد روحتك انكسر ضهري و انكسرت انزليت يا ابي و انا يلي عنره ماحدا كان يزعلني و عامللي الف حساب مشانك...وين يلي حبوني وينك يا نبض قلبي وينك تجي تشوفني رح انباع مشان المصاري يا ابي....رح اتزوج و ياريتني موت قبل هاليوم ياريت ماعيش لهل الوقت....ياااارب رحمتك يارب شوف شو صاير فيني..يترب رأف بحالي يارب اطلع شوف كيف كنت و كيف صرت رحمني برحمتك يارب ضلت تدعي و بعدها قامت اتوضت و صلت و بكيت اثناء سجودها و دعت لربها يكون معها و ما يتركها (((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((

العضوة: 275918 , منذ 4 سنوات

مر يومين و حالتهن بالبيت ما بتنوصف اما سعاد فعطت موعد لسلام لتجي مع (صالح) زوج دهب المستقبلي الساعة سبعة ليكتبوا كتب لكتاب بسرعة ما احتاج صالح يشوفها لأنو وصفوله كتييير عن جمالها و حلاوتها و رقتها اما صالح فبختصار كان عمره 37 سنة و دهب 21 سنة بعد كتب لكتاب: سعاد:ألف مبروك صهري صالح:الله يبارك فيكي مرت عمي سلطان:(من غير نفس)مبروك صالح:عقبالك سلام:عقبال ماشوف ولادك صالح:امين...بس وين العروس سعاد:اااه..طيب ثواني و بناديلها كانت دهب بغرفتها مو مستوعبة كيف نطقت انها موافقة و خصوصاً بعد ما لمحت صالح كانت معالم الكبر باينة عليه كيف زتت حالها هالزتي قطع سكوتها دخول امها لتنزل و تشوف صالح دهب:حاضر اطلعت دهب ع المراي و ابتسمت ع شكلخا كانت لابسة فستان احمر لعند الركبة ديق لنيح الخصر و بعديها بيجي فلو و موديله كتير كان ناعم و مناسب نزلت و هي خطوة لقدام و خطوة لورا و ماوصلت الصالون الا ماحدا يعرف حدا #يتبع

العضوة: 306517 , منذ 4 سنوات

@user-275918 لسا ما بديت اقرأها بس سلفا حلوة كل قصصك حلوة يسلم ايديكي يا قلبي 💕

العضوة: 275918 , منذ 4 سنوات

الجزء الرابع و العشرين: قربت دهب و اعدت بكرسي مقابيل كرسي صالح صالح:يا ارض احفظي ما عليكي ملاك انتي مو انسان اطلعت دهب فيه بقرف و نزلت راسخا ماعرفت شو تعمل معه او شو لازم تساوي لتخلص منه صالح:شو الحلوة ما بتحكي دهب:............ صالح:(بحدة) سمعيني صوتك دهب:مسا الخير صالح:مسا الورد...كيفك دهب:ماشي الحال سعاد:رح نترككن لحالكن لترتاحوا طلعت سعاد من الغرفة و معها سلام و سلطان اول ما اطلع بأخته حس الرجاء بعيونها و هيي عم تطلب منه يبقى و مايتركها لحالها مع هاد الرجال الغريب عنها نزلت دمعة سريعة من عين سلطان و طلع من الغرفة و راقبت دهب لحد ما غاب عن عينها ماحست الا حدا عم يلمسها من خدودها اطلعت و شافت صالح ارتعبت منه و بعدت عنه بسرعة دهب:بعد عني لا تلمسني صالح:ع فكرة انا حوزك و بلمسك غصب العنك لأنو الشرع محللي دهب:لو سمحت لا تلمسني هلق ابداً صالح:لو سمحت هههههههه انتي مجنونة انا بلمسك ايمت ما بدك اطلع صالح فيها بجرائة و وقاحة و بملامح جسمها كانت طالعة من الغرفة لحد ما مسكها من زندها بقوة و لزقها بالحيط و قرب منها و همس بوقاحة صالح:ضلك هربي بس اخرتك معي لحالي و وقتها ماحدا رح يساعدك...لأنك ملكي انا و بس اطلعت فيه بخوف اكبر و هربت من كل الغرفة و ركضت ع غرفتها و سكرت الباب و اتنفسن بصعوبة وهيي تذكر لمسه و حكيه معها كان وقح كتير اتمن وقتها لو تقدر تقتلها لو تقدر تموته بس هوي قد ما كان جوزها و مابتقدر تعمله شي...و يلي زاد صددمتها صدمة انو بعد بكرى سفرها يعني خلص ماعظ في شي ببعده عنها هي صارت اله و لحاله و مافي حدا معها و لا حدا يمنع هالجوازة و كله عم يتصرف و كأنها رح تتجوز مو رح تدفن حاله بالحيا مع شخص اكبر منها 15 سنة او اكتر و هون منشوف ظلم البنت و تجويزها غصب العنها لشخص هيي ما بدها ياه...و هاد كله مشان المصاري هون منشوف البنت عم تنباع و لاحدا قادر يوقف بطريق هالظلم يلي عم يصير #يتبع

العضوة: 275918 , منذ 4 سنوات

الجزء الخامس و العشرين: يوم السفر: ظبطت غراضها بصعوبة و مع كل قطعة تحطها كانت تزف عليها دموع بدل الزغاريد لا كان في حفلا عرس و لاشي اصلاً هيي مو كانت طايقته لحتى تعمل عرس و تفكر بحياتها معه حاولت تختصر حكيها مع الكل بهداك اليوم كان سفرها الضهر نزلت قبل ما يجي صالح بساعة نزلت غراضها ودعت اخواتها و اطلعت بأحمد دهب:احمد قلبي مو مرتحلك يا خيي اجكيلي شو صاير فيك شو عم تعمل احمد:مسك وجهها بين ايديه و دمعوا عيونه:دعيلي يا دهب دعيلي و سامحيني دهب:شبك يا خيي قلي شو صاير معك احمد:ادعيلي يا دهب...حاسس حالي رح موت دهب:لعدوينك ياخيي لا تحكي هيك احمد:رح نشتقلك يا دهب رح نشتقلك يا سكر بيتنا...انتي بتعرفي انو بأيدنا دهب:و انا رح نشتقلك يا خيي يلا دعيلي يا اخي احمد ضم اخته و باس راسها و صار نفس الوقف مع محمد بكيوا مع بعض هني التنين ودعها محمد و دعالها بالخير قربت دهب و ساد الصمت بينها و بين سلطان سلطان:سامحيني يا دهب انا ظلمتك و ظلمت حالي والله ندمان دهب:حاولت تتمالك حالها و تبلع شهقاتها :يا ريت الندم بينفع يا اخي يا ريت الله يسامحك يا سندي سلطان:مشان الله دهب لاتزيديها عليي و ديري بالك ع حالك دهب:و انتي كمان اخي...بس امانة برقبتك سلطان:قولي اختي دهب:امانة عليك تزور ابوك و تحكيله شو صار فيي و تسقي يا سلطان هاد الغالي يا اخي احكيله اني انظلمت احكيله انطن بعتوني يا اخي احكوله انو المصاري عمت قلوبكن سلطان:مسح دموعها و دموعه:لا تبطي يا دهب لا تبكي ؤح احكيله كل شي لا تخافي وعديني يا دهب انك تسامحيني و رجمة تراب ابي انو كل شي غصب العمي و ربي حاولت بس ماقدرت دهب:يلا اخي ظلمتوني كتير ما وقفت عند هالجوازة راح الوقت و صار لازم امشي بدك مني شي سلطان:سلامتك يا خيتي سلامتك...و ديري بالك ع حالك و طمنينا عنك دهب:انشالله اخي انشالله اذا قدرت ضمت اخوها اخر مرة بحياتها و اندارت لتطلع كانت امها واقفة و لأول مرة شافت دموع بعيونها ضمتها و باست راسها و طلعت لعند صالح يلي كان ناطرها برا و اول ما طلعت طلعوا ع المطار #يتبع

العضوة: 275918 , منذ 4 سنوات

الجزء السادس و العشرين: طلعت دهب من البيت و كأنها طلعت و اخدت معها السعادة من قلوبهن كل واحد طلع ع غرفته و مانزل منها عند دهب: وصلت للمطار مع صالح و طلعوا بالطيارة صالح:طالعة بالطيارة قبل هيك دهب:اي طالعة صالح:مع مين دهب:بابا الله يرحمه صالح:وين كانت وجهتكن دهب:دبي صالح:حلو..... دهب:وين رح نعيش صالح:شو قصدك دهب:قصدي مع مرتك او لا صالح:اااااه قصدك سمر دهب:أي هيي صالح:لا رح نعيش بييت لحالنا انا و انتي و بس و (غمزها) دهب:(تلبكت)اي فهمتك صالح:شو فهمتي دهب:فهمت انو بيت لحالنا صالح:هاااا قلتيلي *********************************** بعد كم ساعة وصلوا ع السعودية من التعب ناموا و كان ناطرهن يوم جديد و حياة جديدة لدهب و لكل واحد من ابطال هالقصة فيني قول انو من هالمقطع رح تكون بداية جديدة لكل شي: عند سعاد:كانت نايمة و شايفة منام سالم:الا دهب يا سعاد...لا تربطي دهب بماضيكي يا سعاد لا تربطيها سعاد:شو بدك اعمل سالم:سعاد لا تظلميها لأنك رح تحتاجيها سعاد:انا ظلمتها و مشي الحال ظلمتها و جوزتها غصب العنها لواحك اكبرمنها بزمان ظلمتها يا سالم ظلمتها سالم:الله لا يسامحك يا سعاد و عيتك و وصيتك دهب الا دهب صحيت من منامها و هي عم تصرخ بأسم "دهب" لما تذكرت كلام جوزها و ربطته بماضيعا بكيت ع بنتها يلي باعتها بالمصاري و لأول مرة بتندم ع هالشي يلي عملته حست بحرقة ع بنتها و ع حالها بس ياريت الندم بينفع ==================================== بعد يومين: دهب:لا تحكي ع ابي صالح صالح:خرسي ولي بنت * دهب:صالح ع قلك لا تسب ابي احسن لك صالح:و عم تهددي يا*** دهب:عم تسبني كمان صالح:بسبك و بسب يلي خلفوكي دهب:لا تحيب سيرة الخلفوني لأنهن اشرف منك صالح:اش ف مني تعي و رجيكي مسكها من شعراتها و جرها ع التحت و شلح حزام بنطلونه و بلش ضرب فيها و هيا تنادي و هزي يضربها اكتر و اكتر مارحمها و هيا عم تترجاه بالعكس كان يزيد كل ما تترجى اكتر #يتبع

العضوة: 275918 , منذ 4 سنوات

الجزء السابع و العشرين: رحع سلطان من البنك بعد ما دفع كل الديون يلي كانت عليهن سعاد:دفعتهن سلطان:دفعتهن و اخيراً سعاد:ارتحنا منهن سلطان:امي انا جاي لحتى خبرك اني رح سافر سعاد:(اتفاجئت)و لوين رح تسافر سلطان:اجاني عرض بشركة محرزة بلندن و رح اخد لميا و روح سعاد:و تتركني لحالي يا سلطان سلطان:انتي مو لحالك امي لسا معك محمد و احمد سعاد:ليش هيك صار البيت فضي بعد ما كان مليان صرتوا تروحوا واحد واحد ليش خيك صار يا سلطان سلطان:سألي حالك يا امي سألي حالك...الله يسامحك سعاد:ايمت مسافر سلطان:يومين سعاد:الله يسرلك يا بنيي سلطان:حاكيتي دهب سعاد:ما عم ترد عليي...خايفة يكون صايرلها شي سلطان:خايفة؟!! خايفة عليها يا امي معقول و ع دهب سعاد:دهب بنتي يا سلطان سلطان:والله يا امي انتي وصلتي متأخرة هلق عرفتي انها بنتك بعد ما راحت و ماعد في شي يرجعها انحرمتي منها و حرمتيها منك سعاد:ما كنت عارفة شو عملت سلطان:بالوقت يلي كان لازم تعيش دهب معك و تحسسيها بحنانك كنتي قاسية عليها لدرجة ماحدا بيتحملها سعاد:............ طلع سلطان من الغرفة و سعاد ضلت مكانها و تذكرت كل الذكريات مع بنتها و رجعت لطفولة /فلاش باك/ دهب:ماما...ماما ليكي جرحت رجلي سعاد:بعدي دهب مو شايفتيني عم اعمل اضافيري دهب:بس رجلي سعاد:هسس ع نصتك دهب...روحي ع غرفتك يلا دهب:حاضر ماما فاقت من ذاكرتها بعد ما فات الأوان و راحت دهب و ماعد ترجع و راح بعدها سلطان و بقيت لحالها مع محمد و احمد يلي دايم دوم بغرفته و قاتل حاله بالمخدرات و بأي لحظة يمكن يعلن موته و يروح عن هالدنيا اما دهب فكانت حالتها بتبكي دايم دوم عم تنضرب و تنهان و كل ما حدت شي بقلها انا شتريتك بمصاريي و دايماً عند مرته و تاركها لحالها بلا اكل و بلا شرب و كأنها جارية لا حال الجارية ارحم من حالها بقيت وحيدة لا رفقة و لا اب و لا ام دايم دوم عم تتذكر الماضي و تحن لكل واحد من عيلتها #يتبع