عدم ارتداء الألبسة الضيّقة، إذ إنها تساعد على تضييق الرحم، وبالتالي الولادة المُبكرة
. الابتعاد عن إجهاد الجسم، وخصوصاً في الأشهر الأخيرة
. تناول الأغذية الصحيّة والمفيدة لصحة الطفل، والتي تتمثل في المشمش، والخضروات، والأسماك، والخضار المختلفة، بالإضافة إلى الحمضيات
. عدم شرب المشروبات الساخنة، حيث تؤدي إلى تسييل الدم، وبالتالي الولادة المُبكرة. الحرص على تناول اللبن الزبادي بشكلٍ دائم، إذ يُساعد على الحدّ من الولادة المبكرة
. الإكثار من تناول الفيتامينات والعناصر المهمة، ونذكر منها: حمض الفوليك، وعنصر الكالسيوم. شرب كمياتٍ كافيةٍ من السوائل؛ والتي تتمثل في الماء، والعصائر الطبيعية
. الحفاظ على الوزن المثالي. عدم ممارسة التمارين الرياضية العنيفة مثل: القفز، والركض. الحرص على عدم الدخول إلى غرف الأشعة، لأنها تؤدي بدورها إلى الولادة المُبكرة
. عمل الفحوصات اللازمة للتأكد من خلو الجسم من الأمراض المختلفة مثل: تسمم الحمل، والسكري. متابعة الطبيب أولاً بأول، لتحديد الوزن المثالي أثناء الحمل
. عدم تناول الأدوية إلا في حال استشارة الطبيب
. الابتعاد عن شرب الكحول
. الابتعاد عن التدخين
. شرب منقوع الأعشاب بشكلٍ شبه يومي، مثل: منقوع الميرمية، ومنقوع النعناع. الحرص على عدم ارتداء الكعوب العالية، لأنها تؤدي إلى إرهاق الرحم، وبالتالي إلى الولادة المُبكرة.
العضوة: 786697 , منذ 3 سنوات
@user-699121 تسلمي 😘😘العضوة: 786697 , منذ 3 سنوات
@user-739635 شكراً على المعلومه 😍😘😘 لزم كل وحده تتاكد لاني مااني دكتوره ولا شي 😅العضوة: 786697 , منذ 3 سنوات
@user-510258 😘😘العضوة: 786697 , منذ 3 سنوات
@user-746831 💖