وكم من أخٍ و أُختٍ..
على وسائل التوّاصل: تحسبهُ داعية و هو في العشقِ داهية!
على العامِ: ابنُ القيم وابنُ تيمية..
و علىٰ الخاصِ: فرفشة و لاهية
فيـا عبـادَ الله كـــونوا في السـّرِ..
كمــا أنتــم في العلانية!
و لا تكونوا ولياً لله في العلنِ..و في السرِ تُبارزه بالمعاصي لاهيـا!
فـهذه نصيحة لمن هٰكذا حاله..(أن يتوب بينه وبين رّبه)
غفر الله لي و لكم
أحـبـبـت أن أنـصـح نـفـسـي و إيّاكـم.🥀
احذروا الإختلاااااط وصونوا انفسكم