تقول المقولة المشهورة. نهاية الحمل هي من دون أدنى شكّ مرحلة صعبة، لكنّ النساء الذين يلدون الخدّج يعرفنَ بشكل شخصيّ المعنى العميق للمكوث المتواصل في الرحم. طفلك لا يزال في داخلك ليس لأنه يريد أن يُثقل عليك، وإنما لأنه يحتاج إلى هذا الوقت. كل يوم إضافيّ في الرحم، وهذا تعرفه أيضًا النساء في فترة حماية الحمل، هو وقت مصيريّ من ناحية تطوّر الجنين. ورغم أنه يبدو كبيرًا وجاهزًا إلى أبعد حدّ، فإنّ طفلك يأتي إلى هذا العالم في الوقت المناسب له – وهنا من المهمّ أن تؤمني بقدرة الله عزوجل .
لذلك، قومي بقضاء الأيام الأخيرة من الحمل وتمتّعي بها قدر الإمكان: من الهدوء، من وقت تدليل نفسك، من فرصة أن تكوني بحميمية هادئة مع زوجك، من حرية الخروج في المساء، والتمكّن من فعل شيء صغير آخر أيضًا. حين يُولد طفلك يجلب معه سعادة جمّة، تأثرًا وراحة بال، لكن يجلب العبء والمسؤولية، أيضًا.
وتذكّري، هذه هي الأيام الأخيرة التي يحظى فيها طفلك بالعيش في المكان الأمثل له – الرحم .
العضوة: 1218659 , منذ سنة
كلام جميل حبيبتي لكن احنا كمسلمين نؤمن بقدرة وعظمة وحكمة الخالق سبحانه وتعالى وليس بعبقرية الطبيعة أكيد الموضوع مترجم وما انتبهتي لهذي الكلمة 🌷🌷🌷العضوة: 581685 , منذ سنة
كلام حلوو بس لابد من التعب والمجهود وكل شي له حد حبيبتي وكمان اجمل من ان نفرح فيه في رحمنا بنفرح اكثر واكثر لما بنشوفوا وبننسي كل شيالعضوة: 1237919 , منذ سنة
مش عبقرية الطبيعة عزيزتي الله عزوجل القادرالعضوة: 1348529 , منذ سنة
تمام ما انتبهت شكرا ي غاليةالعضوة: 1348529 , منذ سنة
اكيد ما انتبهت شكرا لالك 🌹العضوة: 1317643 , منذ سنة
@user-1348529 كلام جميل جزاك الله خيرا بس ياريت لو تعدلي الموضوع مافي شي اسمو عبقرية الطبيعة بس قدرة الله تعالى وقوتهالعضوة: 457871 , منذ سنة
هو كيف بتتمتع باخر فترة اللي عندها اطفال، ممكن لاول طفل اه اما اللي سبق وصارت ام بتفكر كيف بدها تأمن طاقتها لتعمل اكل اطفالها وملبسهم وحاجاتهم وتحمل نكدهم 😄