أرجوكم أدعولي يغير الله حالي ويبدلني فرحة أكمل بها حملي، واحد من التوأم لم يكتمل نموه والطبيبة عملتلي سونار وقالت أن الحمل سيستمر وكأنه حمل واحد، أنا لا أعترض على قضاء الله وقدره ولكن كل يوم وكل ليلة يحصلي أرق وأبقى أفكر بالموضوع وأقول ممكن الدكتورة ما بين معها وممكن لما أرجع في شهر مارس تبشرني بنبض الجنين وتفاجئني يا الله تعلق قلبي كثيرا بتلك المضغة وكنت أريدها أن تكون توأم 👯‍♂️ متآخي هل أحاسب على هذا الشعور وهل يعتبر انكار للقدر؟ أرجوكم لكل من تمر على منشوري وتقرأه أن تدعو لي أن يقدر الله لتلك المضغة النمو والنبض بالحياة وأن ينفخ الله فيها من روحه!